تصوّر اللوحة بحيرة مليئة بنباتات النرجسيات، رسمها مونيه في منزله وحديقته في جيفرني. يُعد هذا العمل جزءًا من سلسلة واسعة من اللوحات التي تتناول تأثيرات الماء على النباتات، مما يُظهر إتقانًا استثنائيًا للواقعية في التقاط الضوء والألوان والأجواء الطبيعية.
صورة الخالق
أسترتيست
كلود مونيه
أصل
فرنسي
أسلوب
الانطباعية
أعمال هامة
انطباع، شروق الشمس؛ سلسلة زنابق الماء؛ سلسلة أكوام القش؛ سلسلة كاتدرائية روان؛ سلسلة برلمان لندن
معلومات عن العمل
سنة:
1917
تقنية التنفيذ:
زيت على قماش
المواضيع:
طبيعة، أزهار، بحيرة، نرجسيات، انطباعية
السرد الداخلي والإطار الإبداعي
رواية الصورة
تعكس اللوحة جمال وروعة الطبيعة، مع التركيز على تأثيرات الضوء العابرة على سطح الماء والنباتات.
مفتاح تفسير العمل
تُفسَّر اللوحة كتأمل في الطبيعة وتعبير عن قابلية إدراك العالم للتغير بناءً على الضوء والألوان، وهو ما يُعد من سمات المدرسة الانطباعية.