تصوّر اللوحة عائلة كلود مونيه في حديقة منزلهم في أرْجَنتوي. يظهر في اللوحة كاميّ مونيه وجان مونيه، بالإضافة إلى كلود مونيه نفسه وهو يعتني بالحديقة. رسم مانيه هذه اللوحة خلال إقامته الصيفية في جينيفيلييه، بالقرب من أرْجَنتوي، حيث كان يعيش مونيه مع عائلته. تُعد هذه اللوحة مثالاً على تأثير الانطباعية في أعمال مانيه، وقد تم تنفيذها في الهواء الطلق.
صورة الخالق
أسترتيست
إدوارد مانيه
أصل
فرنسي
أسلوب
حداثة مبكرة، انتقال من الواقعية إلى الانطباعية، ضربات فرشاة فضفاضة، تسطيح، إضاءة تصويرية
أعمال هامة
الغداء على العشب، أولمبيا، بار في الفولي بيرجير، عازف الناي
معلومات عن العمل
سنة:
1874
تقنية التنفيذ:
زيت على قماش
المواضيع:
مشهد عائلي، حديقة، انطباعية، الحياة اليومية
السرد الداخلي والإطار الإبداعي
رواية الصورة
تُعد هذه اللوحة تعبيراً عن الحوار الفني بين مانيه والانطباعيين، خاصة مونيه ورينوار، كما أنها وثيقة للحياة اليومية لأصدقائه وزملائه في بيئة طبيعية وهادئة.
مفتاح تفسير العمل
ينبغي النظر إلى اللوحة في سياق تطور الانطباعية والعلاقات الفنية الوثيقة بين مانيه ومونيه ورينوار؛ كما تُعد مثالاً يُبرز خفة الأسلوب وتقنيات الرسم في الهواء الطلق.