تصوّر لوحة "الموت في الغرفة المريضة" مشهدًا دراميًا لوفاة شخص مريض محاط بأفراد العائلة والأصدقاء. العمل مشحون بالعواطف والرموز، ويجسد الألم والحزن وحتمية الموت، وهي سمات مألوفة في الأسلوب التعبيري. تؤكد التشويهات الشكلية للأشكال والألوان التعبيرية على الجوانب الروحية والنفسية لهذه اللحظة.
صورة الخالق
أسترتيست
إدفارت مونش
أصل
نرويجي
أسلوب
الرمزية، التعبيرية
أعمال هامة
الصرخة، العذراء، الطفل المريض
معلومات عن العمل
سنة:
1893
تقنية التنفيذ:
زيت على قماش
موقع:
متحف مونك، أوسلو، النرويج
المواضيع:
الموت، مشهد عائلي، التعبيرية
السرد الداخلي والإطار الإبداعي
رواية الصورة
تطرح اللوحة موضوعًا عامًا حول الموت البشري والمعاناة المصاحبة لفقدان الأحبة. يُعد العمل انعكاسًا شخصيًا للفنان حول الخسارة وتقلبات الحياة.
مفتاح تفسير العمل
ينبغي تفسير اللوحة في سياق التعبيرية والرمزية، مع التركيز على التوتر العاطفي والتمثيل الرمزي للموت كعنصر لا مفر منه في الحياة.