الإنجاز البارز بفضل اللوحة الجدارية
لوحة جدارية ضخمة لـ بولّوك في منزل بيجي غوغنهايم – أول اعتراف نقدي وجامعي بأعماله.
التقييم السوقي المهني
المعارض وأمانة المتاحف
المعاملات السرّية
الفنّ كاستثمار
رعاية المجموعات
الفن للعملاء
تجارة الأعمال الفنية
المشتريات والمزادات
الفن في التصميمات الداخلية - الفنادق والمساكن والمرافق
أعمال فنية للمساحات
التحقّق من صحة البيانات
تسوِيغ الأعمال الفنية
جاكسون بولوك رسام أمريكي، من أبرز رواد حركة التعبيرية التجريدية، اشتهر بأسلوبه الفريد في استخدام تقنية التنقيط، حيث يسكب، أو يرش الدهان على القماش الموضوع أفقيًا، مما سمح له بالرسم من جميع الجهات، وعلى الرغم من معاناته من الإدمان، ترك أثرًا كبيرًا بأعمال مثل "اللوحة رقم 17A"، و"أعمدة زرقاء".
وُلِد بول جاكسون بولوك في كودي، وايومنغ، وكان أصغر خمسة إخوة. وتلقى دروسه في رابطة طلاب الفن في نيويورك على يد توماس هارت بينتون، وقد تأثر برسامين الجداريات المكسيكيين. استكشف الفن الأمريكي الأصلي وطور أسلوبه الخاص.
أتقن بولوك تقنية التنقيط الشهيرة في مرسمه في نيويورك. وقد تخلَّى عن الأساليب الكلاسيكية، واستخدم أدوات غير تقليدية، وألوان منزلية. وقد أثار نقاشًا واسعًا، ولاقى دعم نقاد مثل كليمنت غرينبرغ.
تزوج بولوك من الفنانة لي كراسـنر عام 1945، وكان لها تأثير كبير على تطوره الفني ومسيرته. ساعدته في فهم التيارات المعاصرة وساهمت في صعوده داخل المشهد الفني. أصبح منزلهما في سبرينجز موقعًا أساسيًا لتجاربه الفنية.
رغم إدمانه، وابتعاده عن تقنيات "التنقيط"، ظل بولوك فعالاً في المشهد الفني، حتى وفاته المفاجئة في حادث سيارة تحت تأثير الكحول عام 1956. احتُفي بإرثه لاحقًا من خلال معارض استعادية في متاحف كبرى.
أمريكي
رسام
التعبيرية التجريدية، تقنية التنقيط، الرسم الحركي، التجريد الشامل، الفن التجريدي، الحركة والطاقة، الأشكال الطبيعية
لوحة جدارية ضخمة لـ بولّوك في منزل بيجي غوغنهايم – أول اعتراف نقدي وجامعي بأعماله.
مقال من أربع صفحات أشاد به كرسام أمريكي رائد، مما ساهم في صعود شهرته.
لوحاته بالتنقيط لاقت اهتمامًا واسعًا، وأصبح مصطلح "اللوحة بالتنقيط" مقترنًا باسمه.
معارض استعادية كبرى رسخت مكانة بولوك في تاريخ الفن الحديث.